صورة تعكس جزء من ممارسات محاكم التفتيش الإرهابية التي مورست ضد المسلمين والموريسكين بعد سقوط الاندلس ،حيث يرمي المتهمين من الشرفة، فإن لم ينقذها الله فهي إذاً "زنديقة" !!! قمة في الظلم والتخلف !
الة من ادوات تعذيب المسلمين تعكس كيفية شد جسم المسلم من الطرفين حتى يتفسخ ولا حول ولا قوة إلا بالله...
من طرق تعذيب المسلمين في محاكم التفتيش ربطهم علي طاولة و ووضع قمع داخل الفم موصل إلي الحنجرة. ثم تصب الماء داخل القمع بأباريق ممتلئة مع سد فتحات الأنف، مما يجبر الضحية علي شرب الماء.حتى إتمتلئ المعدة لدرجة قربها للانفجار. يقومون بعد ذلك بإمالة الطاولة المثبت عليها الضحية مع جعل الرأس متجه إلي الأسفل. مما يسبب بضغط مؤلم وعنيف علي الرئة و القلب ! هذا لم يكن الألم الوحيد الفظيع الذي يشعر به الضحية، لكن أيضا ألم بالإحساس بالاختناق. المفتشون كانوا يضربون الضحية علي بطنها بمطرقة لدرجة حدوث انفجار داخلي. و في طرق تعذيب أخره مشابهة كان الضحية مجبر علي شرب المياه و بلعها بسبب سد الأنف، فيتم إضافة أسلاك في الماء المشروب بعد ذلك يسحب بسرعة هائلة من الفم مما يتسبب في اقتلاع الأحشاء.. ولا حول ولاقوة الا بالله
من طرق تعذيب المسلمين وضعهم مع التعذيب داخل اقفاص ضيقة وصغيرة مدى العمر ، هذه الاساليب استختدمتها محاكم التفتيش ضد الموريسكين ، يا اما يتنصروا ويلعنو نصرانيتهم او يطردوا او يعذبو بهالطرق ، تابع الالبوم
الة لتهشيم رأس المسلمين ، من الآلات التي كانت محاكم التفتيش تستخدمها ضد الموريسكين ، يا اما يتنصروا ويلعنو نصرانيتهم او يطردوا او يعذبو بهالطرق
محاكم التفتيتش لم تكن مباشرة عند سقوط الأندلس بل قامت بعد 9 سنوات، وفي هذه الفترة لم يكن الوضع ارحم ! بل اصدرت ممالك النصارى قوانين ظالمة بحق المسلمين ! كأن يجوز لأي نصراني أن يؤدب المسلم بالسياط بسبب أو بلاد سبب ! ولا يحق لمسلم أن يعارض أولاده إذا تنصصروا ويعذب عذاباَ شديداً إذامانع في ذلك ويقتل كل مسلم يجاهر بالشهادتين بين الناس !!! وتلغى ديون المسلمين المستحقة لدى النصارى دون استثناء !!! ولا يسمون مسلمين بل مدجّنين وعليهم أن لايتحدثوا بالعربية بل بلغة الـ الخميادو !!!! قمة الشناعة
من أنواع التعذيب: إملاء البطن بالماء حتى الاختناق، وسحق العظام بآلات ضاغطة، و ربط يدى المتهم وراء ظهره، و ربطه بحبل حول راحتيه و بطنه و رفعه و خفضه معلقا سواء بمفرده أو مع أثقال تربط به، و الأسياخ المحمية على النار، و تمزيق الأرجل، و فسخ ال...فك. وكثيراً ما كانت تصدر أحكام إعدام حرقاً، وكانت احتفالات الحرق جماعية، تبلغ في بعض الأحيان عشرات الأفراد، وكان الملك فرناندو الخامس من عشاق هذه الحفلات. وكان لهم توابيت مغلقة بها مسامير حديدية ضخمة تنغرس في جسم المعذب تدريجيا، وأيضا أحواض يقيّد فيها الرجل ثم يسقط عليه الماء قطرة قطرة حتى يملأ الحوض ويموت. كانوا أيضا يقومون بدفنهم أحياء، ويجلدونهم بسياط من حديد شائك، وكانوا يقطعون اللسان بآلات خاصة
كان المتهم الذي يمثل أمام المحكمة يخضع لاختبار أولي، وهو أن يشرب كؤوساً من الخمر يحددها المحاكمون له، ثم يُعرض عليه لحم الخنزير ويطلب منه أن يأكله، وبذلك يتم التأكد من المتهم أنه غير متمسك بالدين الإسلامي وأوامره، ولكن هذا الامتحان لا يكون عادة إلا خطوة أولى يسيرة جداً إزاء ما ينتظر المتهم من رحلة طويلة جداً من التعذيب؛ إذ يُعاد بعد تناوله الخمر وأكل لحم الخنزير إلى الزنزانة في سجن سري، ودون أن يعرف التهمة الموجهة إليه، وهو مكان من أسوأ الأمكنة، مظلم، ترتع فيه الأفاعي والجرذان والحشرات، وتنتشر فيه الأوبئة، وفي هذا المكان على المتهم أن يبقى أشهراً طويلة دون أن يرى ضوء الشمس أو أي ضوء آخر، فإن مات، فهذا ما تعتبره محاكم التفتيش رحمة من الله وعقوبة مناسبة له، وإن عاش، فهو مازال معرضاً للمحاكمة، وما عليه إلا أن يقاوم الموت لمدة لا يعرف أحد متى تنتهي، وقد يُستدعى خلالها للمحكمة لسؤاله وللتعذيب .
وعادة كان يسأل المحقق في المرة الأولى إن كان يعرف لماذا ألقي القبض عليه وألقي في السجن؟ وما التهم التي يمكن أن توجه إليه؟ ثم يطلب منه أن يعود إلى نفسه، وأن يتأمل واقعه، وأن يعترف بجميع الخطايا التي يمليها عليه ضميره، ويسأله عن أسرته وأصدقائه ومعارفه وجميع الأماكن التي عاش فيها، أو كان يتردد عليها، وخلال إجابة المتهم لا يُقاطع، يُترك ليتحدث كما يشاء، ويسجل عليه الكاتب كل ما يقول، ويُطلب منه أن يؤدي بعض الصلوات المسيحية؛ ليعرف المحققون ان كان بالفعل أصبح مسيحياً أو ما زال مسلماً؛ ودرجة إيمانه بالمسيحية.